نجوم أستراليا يتألقون – مشاهير
تشهد الساحة الفنية الأسترالية لحظات مميزة هذا العام، حيث يواصل نجوم أستراليا ترك بصمتهم عالميًا، من تألق إليزابيث ديبيكي في “الغولدن غلوب” إلى الجدل حول فرص أنجلينا جولي في سباق الجوائز.
وبينما يحتفي حفل “أسترالي العام” بالشخصيات الأكثر تأثيرًا، لا تزال الأضواء مسلطة على التطورات المثيرة في عالم المشاهير.
تابعوا معنا في “مورنينغ ستارز“ أبرز الأحداث والإنجازات التي صنعت العناوين في فبراير 2025!
سياسي أسترالي يثير الجدل بتغيير اسمه إلى “أوستن ترامب”!
في خطوة غير مسبوقة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية، قام السياسي الأسترالي بن دوكينز بتغيير اسمه رسميًا إلى “أوستن ترامب”.
وأوضح دوكينز، العضو المستقل في مجلس الشيوخ عن ولاية غرب أستراليا، أن هذه الخطوة جاءت كاحتجاج ضد سياسات حزب العمال الحاكم،
مستلهمًا الاسم من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. الخطوة اعتُبرت من قبل البعض موقفًا سياسيًا جريئًا، بينما وصفها آخرون بأنها مجرد “حيلة دعائية” للفت الانتباه.
إليزابيث ديبيكي تتألق وتحصد الغولدن غلوب عن “ذا كراون”!
استطاعت النجمة الأسترالية إليزابيث ديبيكي أن تخطف الأضواء عالميًا بفوزها بجائزة الغولدن غلوب عن دورها الاستثنائي في تجسيد شخصية الأميرة ديانا في مسلسل “The Crown”.
الأداء المتقن الذي قدمته ديبيكي جعلها تحظى بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حد سواء،
مما عزز مكانتها كواحدة من ألمع نجمات هوليوود. ومع هذا التتويج، ينتظر الجميع خطواتها القادمة وما إذا كانت ستنافس بقوة على جوائز الأوسكار القادمة!
براد بيت يعرقل ترشح أنجلينا جولي للجوائز الكبرى؟
على الرغم من مواهبها الكبيرة وأدوارها المميزة، وجدت النجمة أنجلينا جولي نفسها خارج سباق الجوائز الكبرى لعام 2025،
حيث أشارت تقارير إعلامية إلى أن تأثيرات مرتبطة بالنجم براد بيت ساهمت في ذلك.
بعد نزاع قانوني طويل بين الثنائي، انتهت معركة الطلاق أخيرًا في ديسمبر 2024،
لكن يبدو أن تداعيات الخلافات لا تزال تلقي بظلالها على مسيرة جولي الفنية. فهل تكون هذه مجرد صدفة أم أن حرب النجمين مستمرة خلف الكواليس؟
جوائز “أسترالي العام” تكرّم الشخصيات الأكثر تأثيرًا في 2025!
في حفل مميز أقيم في العاصمة كانبرا، كُشف عن الفائزين بجوائز “أسترالي العام”، والتي تحتفي بأبرز الشخصيات التي قدمت مساهمات استثنائية في المجتمع.
وكان من أبرز المكرمين هذا العام نيل دانيهر، المؤسس المشارك لمنظمة FightMND، والذي نجح في جمع أكثر من 100 مليون دولار لدعم أبحاث مرض العصبون الحركي.
الحدث شهد حضور شخصيات بارزة، كما سلط الضوء على قصص ملهمة لمواطنين تركوا بصمات لا تُنسى في مختلف المجالات.
