
<?php masterslider(5); ?>
عطاء بلا حدود -رؤية عائدة السيفي
عائدة السيفي عراقية الهوى فراتية المنبع جنوبية المنشأ
حاصلة على شهادة الماجستير صحافة وإعلام سنة 2022 من الجامعة البريطانية الدولية ولمدة سنة ونصف من الدراسة والسهر المضني أون لاين حين تبدأ الدراسة من الساعة الثانية عشر منتصف الليل لغاية الرابعة صباحا” وبالأسبوع ثلاثة أيام والحمدلله أكملتها وأنا كلي ثقة بتعزيز مسيرتي الإعلامية بشهادة لها ثقلها مثل شهادة الماجستير فهذا منحني دافعا” وحافزا” للتقدم والإزدهار في مجال عملي الإعلامي
_أعمل محررة في عدة صحف محلية أسترالية عملت بما يقارب العشر سنوات ومنذ وطأة قدماي أرض أستراليا الحبيبة وأكثر من ثمانية عشر سنة متطوعة وأعمل ڤالنتير في العمل الطوعي المجتمعي وهذا أعطاني تقدما” ملحوظا” للتطور والتقدم مما جعلني أعطي وأعطي الكثير من طاقتي وبذل الجهود بالرغم من تدهور حالتي الصحية بين ألحين والأخر ولكن تجدني أكافح و أثابر من أجل تعزيز طاقتي وبذل كل مابوسعي في تحسين عملي نحو الأفضل خدمة لطائفتي @والمجتمع
_أسست جمعية بلاد مابين النهرين الإجتماعية 2022
ومن خلالها قدمت العديد من النشاطات والبرامج الثقافية والندوات والأمسيات الشعرية وبإستضافتي لبعض المسؤولين الأستراليين والتي شملت مواضيع إنسانية ثقافية وتعليمية وإقامة معارض لرواد الفن التشكيلي ومن خلال خمس مهرجانات ناجحة أقمتها على أرض الواقع كانت ثقافية فنية تراثية أبهرت وأمتعت الجميع بنجاحها وتألقها
_شاءت الظروف وطلب مني ومرات عديدة حين تتاح لي الفرصة بين الحين والآخر وأكون فعلاً سعيدة بهذا الأمر والعمل على ذلك وهو أن أكون على رأس حملات التبرعات الإنسانية للمجتمعات المتعففة والمتضررة إجتماعياً وماديا” والعوائل المحتاجة فعلاً @في العراق أو دول الإنتظار وتقديم مايمليه عقلي وضميري بتقديم واجبيً بأكمل وجه إتجاه أهلنا وناسنا وهم بحاجة ماسة لهكذا مساعدات وهذه الفئات قد تضررت فعلا” وهم ينتمون الى أحد أغنى بلد بالعالم وبسبب الظروف المعيشية القاسية التي طالتهم بأسباب عدة مثل الحروب والغزو والإرهاب وسرقة وإستنزاف المال العام وتهريبه خارج البلاد بالاحتيال على خزائن الدولة من أموال وقوت الشعب وغيرها والذي تعرض العراق له وشعبه الى أكبر هجمة نالته طيلة السنوات الماضية
– كلفت بتسلمي مهام مسؤولية حسابات هيئة يردنا للإغاثة ومازلت
– عملت متطوعة ومنذ سنتين وأكثر ومازلت متابعة لعملي ذلك في جمعية الصابئة المندائيين في ليفربول وهو العمل على حث الشباب والعوائل المندائية لحضور محاضرات تثقيفية ودينية والعمل مع الترميذا أياد لعيبي وكتاباتي المستمرة بالإعلان أسبوعياً عن محاضراته القيمة مما عززه لدي الثقة بنفسي وعملي أكثر وأكثر بحيث أكون مطلوبة من قبل البعض لتأدية واجباتي وواجباتهم الإعلامية بكل نجاح وتألق
– لي الفخر أن أكون أحدى مؤسسي نادي التعارف المندائي الأسترالي 2024 والأن قبلت العمل كمستشارة للنادي ولكن لحد الآن لم أقبله بالفعل أو أباشر به بسبب ظروفي الصحية ولكني سوف أكون معهم وأتابعهم عن كثب
– عملت إعلامية لفرقة أسفار للفنون المسرحية
_انتخبت رئيسة للجنة المرأة للثقافة والأعلان في جمعية ومندي يهيايهانا لمدة أربع سنوات
هذا جزء من مسيرتي الأعلامية البسيطة والتي زادتني تقدماً وتألقاً لما أكون عند حسن ظن الجميع كحمامة سلام متنقلة بين المؤسسات وتقديم عمل الخير والعون لكل من يروم مساعدتي سوف أكون لهم بالصدارة وهذا عهد مني لهم بتقديم الأفضل لطائفتي والمجتمع بأكمله بدون مقابل
لدي في الأفق الريبورتاج النسوي السنوي للمرأة المتألقة بثوب الإبداع للعام الجديد 8 من آذار 2025 سينشر قريباً بالصحف المحلية العربية الأسترالية بيوم عيد المرأة العالمي ترقبونا
في عيدها الثامن من آذار (عيد المرأة العالمي ) الف تحية لها أينما تكون في كل بقعة من بقاع الأرض وكل عام ونساء العالم وأستراليا بألف خير
_ نلت العديد من شهادات التقدير والتكريم
إستطلاع عام
عائدة السيفي -أمرأة ناجحة طموحة بدأت مشوارها الأعلامي منذ 2014 هدفها الذي تسعى من خلاله وتقدمه يحتل مساحة لا بأس بها من إحترام وحب الناس والجمهور لها متابعيها من خلال كتاباتها والتي تعتمد المصداقية بالكلمة والحرف وشفافية العمل عهدها وثقتها بنفسها تتصاعد نحو العلا وبإمكاناتها الإعلامية تسلقت قمة النجاح بجهودها وإخلاصها بعملها وها هي على أعتابه طموحة حالمة تسعى دائماً لمساعدة الآخرين مهما كلفها الأمر ماديا” أو معنويا” ، أنها الأم لثلاثة أبناء وأربعة أحفاد أنهم كل حياتها ولم تبخل عليهم لا في جهد ولا في وقت بالرغم من متطلبات أعمالها التطوعية هنا وهناك تجد لهم حيزاً كبيراُ من وقتها وإهتمامها بهم وهم من أولوياتها ربي يحفظهم لها وتمنياتنا لها ولهم بالصحة والسلامة الدائمة
لديها صفحة تكتب بها في الصحف المحلية عنوانها شخصيات بلاحدود عطاء لا محدود في شخصيات من بلادي ومن خلال هذه الصفحة طلت على جمهورها حين سلطت الضوء على الكثير من المبدعين والعديد من شخصيات عراقية وعربية التي أبدعت وتألقت على مدى قرون من علماء وأدباء وشعراء وإعلاميين وفنانين ومثقفين بشتى المجالات وغيرهم بما يقارب 1000شخصية عربية وعراقية تم لقائها بهم ونشر تلك اللقاءات عبر صفحتها في الصحف المحلية الأسترالية وهذا قمة التألق والإبداع وتطمح لتقديم المزيد خدمة المجتمع وبالتوفيق لمسيرتها الإعلامية لأنها تستحق الإشادة بها وبجدارة لإنها إمرأة بحق تستحق التكريم والثناء في عيدها الأغر عيد المرأة العالمي الثامن من آذار